من هو مقتدة الصدر!!؟
صفحة 1 من اصل 1
من هو مقتدة الصدر!!؟
[size=25]من هو مقتدى الصدر :
شخص وضعته الضروف في مكان لم يحلم به يوما ..
بعد اغتيال ابوه الصدر واخويه اصبح مقتدى هو الوريث الشرعي ت للعصابة المنحرفين وتحول بقدرة قادر من شاب طائش كان يهرب من دروس الحوزة الى ممارسة لعبة " البليستيشن " الى قائد لميليشيا من العاطلين عن العمل والمدمنين على المخدرات والعتالين ابن سقوط نظام البعث في العراق ..
حين اسس هذه الميليشيا بدعم من ايران حاول ان يفرض نفسه على الساحة السياسية بعد تأسيس مجلس الحكم ايم الحاكم العسكري الامريكي " بل بريمر " فكون حكومة اسماها حكومة الظل لكن مشروعه فشل بعد فترة بسيطة لذلك اتجه نحو العنف ليفرض سيطرته بالسلاح عبر الاتي :
1 ـ اعلان الاحكام الاسلامية العرفية في الامر بالمعروف الاسلامي والنهي عن المنكر الحضاري بقوة السلاح
2 ـ قتل واغتيال كل من يبيع ويشتري ويشرب الخمر
3 ـ اعتقال كل من يتماشى مع الموضه العالمية في الملبس وحلاقة الشعر
4 ـ قتل بائعات الهوى والتمثيل بجثثهن
5 ـ السيطرة على العتبات الاسلامية والاستحواذ على المبالغ التي يتبرع فيها الناس للاضرحة في كربلاء والنجف وبغداد ..
6 ـ قتل كل مدراء الدوائر الذين لا يستجيبون لهم وتنفيذ اوامرهم وبذلك تغلغلت ميليشيات مقتدى في دوائر الدولة ومفاصلها
7ـ السيطرة على المدن في كل يوم جمعه تقريبا احتجاجا على اشياء تافهه
8 ـ فرض الحجاب على النساء وخاصة المسيحيات والصابئيات
9 ـ فرض الاتاوات على التجار والاثرياء لغرض التمويل
10 ـ قتل وترهيب كل من يحاول الانظمام الى تشكيلات الشرطة العراقية الجديدة
بعد كل هذه الامور سيطرة ميليشيات مقتدى على جنوب ووسط العراق واللافت في الامر ان مقتدى " الشيعي " تعاون مع بعض الميليشيات السنية حينها الناشطة مثل هيئة علماء المسلمين وتنظيم القاعدة للسيطرة على الوضع الميداني وكلنا نتذكر خطاب " الزرقاوي " الشهير الذي اباح قتل الشيعة جميعا ماعدى ميليشيات مقتدى ....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كذلك فضيحة سرقة مقتنيات الروضة الحيدرية من ذهب وجواهر عن طريق تابعه المقرب " سميسم " و " الشيباني "
معارك النجف كسرت شوكة ميليشيات مقتدى فبدا بتجميع قواه من جديد وبتمويل من ايران فقام بتوزيع الاموال على مناصرية وبناء مساجد وحسينيات تابعه له ..
قبل ان اخوض بالتفاصيل اللاحقة بعد انتهاء معارك النجف يجب ان اتطرق للصراع الازلي بين عائلة الصدر وعائلة الحكيم فهذه العائلتان كانتا على صراع دائم منذ مايقارب النصف قرن على زعامة الحوزة في النجف وتبلورد هذا الصراع وتحول الى صدام دموي بعد عام 2003 متمثلا بالقطب الصدري مقتدى والقطب الحكيمي الطبطبائي عبد العزيز ..
كان من نتائج هذا الصراع صدام بين ميليشيات جيش المهدي وميلشيات قوات بدر وكان المدنيين العزل هم وقود هذه الحرب الاستنزافية اليومية التي امتدت لسنتين حيث يهاجم بعضهم مقرات البعض الاخر ويحرقوا صور الحكيم وصور الصدر في حرب غبيه بين طرفين يسعيان للسيطرة على مقاليد الحكم والسيطرة على الشارع العراقي..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
واللافت في الامر ان مقتدى حين ايقن بالهزيمة واقتراب القوات من مركز قيادته قام بحركة اقل مايقال عنها انها سخيفه حيث اعلن مناصروه انه اصيب جراء القصف اثناء مساهمته في القتال مع انصاره وحينما خرج على القنواة الفضائية كانت يده ملفوفه بشاش ابيض بطريقة مضحكة كشفت هذه الكذبة التي حاول فيها استصراخ العراقيين لانقاذه ولكن دون جدوى..
وبعد انتهاء المعارك اكتشفت اشياء عجيبة كان اتباع مقتدى يقومون بها منها تأسيس محكمة شرعية تقوم بتنفيذ احكام اعدام في اقبية تحت الارض واللافت في الامر ان هذه الاقبية تحتوي على بقايا مشروبات كحولية كان قضاة الصدر يتناولونها اثناء تنفيذ الاحكام ..[/size]
شخص وضعته الضروف في مكان لم يحلم به يوما ..
بعد اغتيال ابوه الصدر واخويه اصبح مقتدى هو الوريث الشرعي ت للعصابة المنحرفين وتحول بقدرة قادر من شاب طائش كان يهرب من دروس الحوزة الى ممارسة لعبة " البليستيشن " الى قائد لميليشيا من العاطلين عن العمل والمدمنين على المخدرات والعتالين ابن سقوط نظام البعث في العراق ..
حين اسس هذه الميليشيا بدعم من ايران حاول ان يفرض نفسه على الساحة السياسية بعد تأسيس مجلس الحكم ايم الحاكم العسكري الامريكي " بل بريمر " فكون حكومة اسماها حكومة الظل لكن مشروعه فشل بعد فترة بسيطة لذلك اتجه نحو العنف ليفرض سيطرته بالسلاح عبر الاتي :
1 ـ اعلان الاحكام الاسلامية العرفية في الامر بالمعروف الاسلامي والنهي عن المنكر الحضاري بقوة السلاح
2 ـ قتل واغتيال كل من يبيع ويشتري ويشرب الخمر
3 ـ اعتقال كل من يتماشى مع الموضه العالمية في الملبس وحلاقة الشعر
4 ـ قتل بائعات الهوى والتمثيل بجثثهن
5 ـ السيطرة على العتبات الاسلامية والاستحواذ على المبالغ التي يتبرع فيها الناس للاضرحة في كربلاء والنجف وبغداد ..
6 ـ قتل كل مدراء الدوائر الذين لا يستجيبون لهم وتنفيذ اوامرهم وبذلك تغلغلت ميليشيات مقتدى في دوائر الدولة ومفاصلها
7ـ السيطرة على المدن في كل يوم جمعه تقريبا احتجاجا على اشياء تافهه
8 ـ فرض الحجاب على النساء وخاصة المسيحيات والصابئيات
9 ـ فرض الاتاوات على التجار والاثرياء لغرض التمويل
10 ـ قتل وترهيب كل من يحاول الانظمام الى تشكيلات الشرطة العراقية الجديدة
بعد كل هذه الامور سيطرة ميليشيات مقتدى على جنوب ووسط العراق واللافت في الامر ان مقتدى " الشيعي " تعاون مع بعض الميليشيات السنية حينها الناشطة مثل هيئة علماء المسلمين وتنظيم القاعدة للسيطرة على الوضع الميداني وكلنا نتذكر خطاب " الزرقاوي " الشهير الذي اباح قتل الشيعة جميعا ماعدى ميليشيات مقتدى ....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كذلك فضيحة سرقة مقتنيات الروضة الحيدرية من ذهب وجواهر عن طريق تابعه المقرب " سميسم " و " الشيباني "
معارك النجف كسرت شوكة ميليشيات مقتدى فبدا بتجميع قواه من جديد وبتمويل من ايران فقام بتوزيع الاموال على مناصرية وبناء مساجد وحسينيات تابعه له ..
قبل ان اخوض بالتفاصيل اللاحقة بعد انتهاء معارك النجف يجب ان اتطرق للصراع الازلي بين عائلة الصدر وعائلة الحكيم فهذه العائلتان كانتا على صراع دائم منذ مايقارب النصف قرن على زعامة الحوزة في النجف وتبلورد هذا الصراع وتحول الى صدام دموي بعد عام 2003 متمثلا بالقطب الصدري مقتدى والقطب الحكيمي الطبطبائي عبد العزيز ..
كان من نتائج هذا الصراع صدام بين ميليشيات جيش المهدي وميلشيات قوات بدر وكان المدنيين العزل هم وقود هذه الحرب الاستنزافية اليومية التي امتدت لسنتين حيث يهاجم بعضهم مقرات البعض الاخر ويحرقوا صور الحكيم وصور الصدر في حرب غبيه بين طرفين يسعيان للسيطرة على مقاليد الحكم والسيطرة على الشارع العراقي..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
واللافت في الامر ان مقتدى حين ايقن بالهزيمة واقتراب القوات من مركز قيادته قام بحركة اقل مايقال عنها انها سخيفه حيث اعلن مناصروه انه اصيب جراء القصف اثناء مساهمته في القتال مع انصاره وحينما خرج على القنواة الفضائية كانت يده ملفوفه بشاش ابيض بطريقة مضحكة كشفت هذه الكذبة التي حاول فيها استصراخ العراقيين لانقاذه ولكن دون جدوى..
وبعد انتهاء المعارك اكتشفت اشياء عجيبة كان اتباع مقتدى يقومون بها منها تأسيس محكمة شرعية تقوم بتنفيذ احكام اعدام في اقبية تحت الارض واللافت في الامر ان هذه الاقبية تحتوي على بقايا مشروبات كحولية كان قضاة الصدر يتناولونها اثناء تنفيذ الاحكام ..[/size]
العصائب- عضو نشط
-
عدد الرسائل : 112
تاريخ التسجيل : 08/08/2009
مواضيع مماثلة
» عاجل ..... عاجل ..... اتباع مقتدة يكفرون السيد السيستاني علن
» حلم محمد باقر الصدر
» مقتدى الصدر مرض خبيث ينهش في جسد العراق
» في ذكرى استشهاد السيد الصدر الولد يخون ابيه
» عاجل : المرجع الديني الأعلى اية الله العظمى مقتدى الصدر في ب
» حلم محمد باقر الصدر
» مقتدى الصدر مرض خبيث ينهش في جسد العراق
» في ذكرى استشهاد السيد الصدر الولد يخون ابيه
» عاجل : المرجع الديني الأعلى اية الله العظمى مقتدى الصدر في ب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى