منجزات السيستاني+ اغتصاب + قتل+ تفجير+ نهب+تهجير+ اعتقال+ تج
صفحة 1 من اصل 1
منجزات السيستاني+ اغتصاب + قتل+ تفجير+ نهب+تهجير+ اعتقال+ تج
منجزات السيستاني+ اغتصاب + قتل+ تفجير+ نهب+تهجير+ اعتقال+ تجويع= 200 مليون دولار
منجزات السيستاني+ اغتصاب + قتل+ تفجير+ نهب+تهجير+ اعتقال+ تجويع= 200 مليون دولار
مايمر به شعب العراق اليوم من ظلم وتدهور صحي واقتصادي في حين ضعفت فيه ارادة الشعب حول الانتصار او الانتفاظ لحقوقهم المسلوبة التي تسلط عليها من تسلط من اؤلئك السراق الذين طغوا في البلاد واكثروا فيها الفساد ، والذين أشار السيستاني الى انتخابهم القوائم الكبيرة اللعينة ، حيث مارسوا شتى انواع القمع واساليبه المتنوعة في كل حين وآخر تجاه ابناء العراق المساكين حيث وصل البلد الى اردى حال من الاحوال من خلال استلام السيستاني مبلغ من المال قدره 200مليون دولار مقابل اصدار فتوى في تحريم الجهاد ضد المحتل الغازي الكافر المشؤوم وعدم التعرض لهم في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة وعدم اطلاق عليهم تسمية احتلال وانما تحرير العراق او القوات الصديقة !!!
والدليل على ذلك بعد الوثائق التي نشرت في مصادرها الموثقه وبالأضافة الى تصريح رامسفيلد وزير الدفاع الامريكي صرح ما مضمونه ( اننا منحنا هدية للسيستاني قدرها200مليون دولار مقابل اصدار فتاوى في عدم التعرض لقواتنا وقد تسلمنا العراق واصبح تحت سيطرتنا )؟؟؟
واود ان اشير الى مسألة الى كل عاقل ولبيب ان يطلع عليها والتأكيد على ذلك ، ان جميع العلما توجد فقرة الجهاد والامر بالمعروف والنهي عن المنكر لديهم في رسائلهم العملية ، الا السيستاني فأن فقرة الجهاد لا وجود لها في رسالته العملية اطلاقا!!!
ياترى ما هو القصد من ذلك هل اصبح الجهاد ورضى الله تعالى حراما ام اصبح رضى رامسفيلد هو السائد والصواب والنجاة لدى السيستاني!!!
ومن هذا المنطلق اوجه رسالتي الى كل غيور ومسكين ومغصوب ومظلوم من الشمال الى الجنوب ونقول له الى متى تكون ساكتا كسكوت السيستاني بالأمس سكت امام صدام المجرم و البعث الكافر و الذي باعك اليوم بأبخس الاثمان الى اعداء الانسانية والاسلام والضمير الى متى ألا من صحوة تصحى بها العقول وتحرك بها الضمائر!!!
فأيها العراقيون ان العراق بذمتكم والايتام والارامل والمتسولين والمحرومين والشباب الجياع العاطلين والمغصوبين والمعتقلين الابرياء بذمتكم بذمتكم بذمتكم
قال تعالى ( ما يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
علما ان الامام الحسين ( عليه السلام ) خرج ووقف بوجه الطواغيت والجوع والحرمان بل خرج للتغيير ألا من تغيير تغيروه كما غيره ابا عبدالله الحسين ( عليه الســـلام) واذا قعدنا عن ذلك فأعلموا ان الامام الحسين ( عليه السلام) بريئ منا وخصمنا يوم القيامة وسينبطق علينا قوله تعالى ( ضربت عليهم الذلة والمسكنة ).
بقلم / الباحث الستراتيجي
مايمر به شعب العراق اليوم من ظلم وتدهور صحي واقتصادي في حين ضعفت فيه ارادة الشعب حول الانتصار او الانتفاظ لحقوقهم المسلوبة التي تسلط عليها من تسلط من اؤلئك السراق الذين طغوا في البلاد واكثروا فيها الفساد ، والذين أشار السيستاني الى انتخابهم القوائم الكبيرة اللعينة ، حيث مارسوا شتى انواع القمع واساليبه المتنوعة في كل حين وآخر تجاه ابناء العراق المساكين حيث وصل البلد الى اردى حال من الاحوال من خلال استلام السيستاني مبلغ من المال قدره 200مليون دولار مقابل اصدار فتوى في تحريم الجهاد ضد المحتل الغازي الكافر المشؤوم وعدم التعرض لهم في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة وعدم اطلاق عليهم تسمية احتلال وانما تحرير العراق او القوات الصديقة !!!
والدليل على ذلك بعد الوثائق التي نشرت في مصادرها الموثقه وبالأضافة الى تصريح رامسفيلد وزير الدفاع الامريكي صرح ما مضمونه ( اننا منحنا هدية للسيستاني قدرها200مليون دولار مقابل اصدار فتاوى في عدم التعرض لقواتنا وقد تسلمنا العراق واصبح تحت سيطرتنا )؟؟؟
واود ان اشير الى مسألة الى كل عاقل ولبيب ان يطلع عليها والتأكيد على ذلك ، ان جميع العلما توجد فقرة الجهاد والامر بالمعروف والنهي عن المنكر لديهم في رسائلهم العملية ، الا السيستاني فأن فقرة الجهاد لا وجود لها في رسالته العملية اطلاقا!!!
ياترى ما هو القصد من ذلك هل اصبح الجهاد ورضى الله تعالى حراما ام اصبح رضى رامسفيلد هو السائد والصواب والنجاة لدى السيستاني!!!
ومن هذا المنطلق اوجه رسالتي الى كل غيور ومسكين ومغصوب ومظلوم من الشمال الى الجنوب ونقول له الى متى تكون ساكتا كسكوت السيستاني بالأمس سكت امام صدام المجرم و البعث الكافر و الذي باعك اليوم بأبخس الاثمان الى اعداء الانسانية والاسلام والضمير الى متى ألا من صحوة تصحى بها العقول وتحرك بها الضمائر!!!
فأيها العراقيون ان العراق بذمتكم والايتام والارامل والمتسولين والمحرومين والشباب الجياع العاطلين والمغصوبين والمعتقلين الابرياء بذمتكم بذمتكم بذمتكم
قال تعالى ( ما يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
علما ان الامام الحسين ( عليه السلام ) خرج ووقف بوجه الطواغيت والجوع والحرمان بل خرج للتغيير ألا من تغيير تغيروه كما غيره ابا عبدالله الحسين ( عليه الســـلام) واذا قعدنا عن ذلك فأعلموا ان الامام الحسين ( عليه السلام) بريئ منا وخصمنا يوم القيامة وسينبطق علينا قوله تعالى ( ضربت عليهم الذلة والمسكنة ).
بقلم / الباحث الستراتيجي
خالدنوري- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 13
تاريخ التسجيل : 05/05/2011
مواضيع مماثلة
» منجزات السيستاني+ اغتصاب + قتل+ تفجير+ نهب+تهجير+ اعتقال+ تج
» نبذة مختصرة عن منجزات العجل السيستاني
» وقفة مع : ( تاج تاج على الراس سيد على السيستاني )
» السيستاني شخصية غامضة نتعرف عليها بعد التحليل
» فضيحة... ستروس كان.... وعدالة السيستاني
» نبذة مختصرة عن منجزات العجل السيستاني
» وقفة مع : ( تاج تاج على الراس سيد على السيستاني )
» السيستاني شخصية غامضة نتعرف عليها بعد التحليل
» فضيحة... ستروس كان.... وعدالة السيستاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى