منتديات العراق الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كتاب وأدباء وإعلاميون ومواطنون ينتقدون سياسة البغدادية في تح

اذهب الى الأسفل

كتاب وأدباء وإعلاميون ومواطنون ينتقدون سياسة البغدادية في تح Empty كتاب وأدباء وإعلاميون ومواطنون ينتقدون سياسة البغدادية في تح

مُساهمة من طرف العصائب 2009-10-01, 1:05 pm

كتاب وأدباء وإعلاميون ومواطنون ينتقدون سياسة البغدادية في تحقيق صحفي

اجري التحقيق
الإعلامية :كاريا حسام
الإعلامي: زكي فراس ألعتابي
لم نكن نعرف القنوات الفضائية بهذا الكم الهائل إلا بعد احتلال العراق فمن أوائل الفواجع التي جلبها لنا الاحتلال هي الانفتاح على الفضاء بكل مساؤه ومنافعه التي تكاد ان تكون ضئيلة أمام كوارثه والأكثر بلاء من ذلك هو كثرت الفضائيات العراقية التي فاقت ما تمتلكه أي دولة أخرى من فضائيات ولسببين رئيسين السبب الأول دعم مبدأ الفسوق والفجور و نشر القضايا اللاأخلاقية والتي تصب اولا وأخيرا في خدمة المحتل وأذنابه في العراق والسبب الثاني هو ان جميع هذه الفضائيات العراقية عبارة عن مقاولات أميركية فإذا أردت أن تكون صاحب قناة فضائية فما عليك سوى إلا أن تكون أولا عميلا للأحتلال وثانيا تقدم لهم طلبا يلحظو من خلاله إن فضائيتك تتضمن مبدأين سخيفين أساسيين الأول نشر ودعم مبدأ الحرية الزائفة والثاني تبني مبدأ الديمقراطية الاميريكية النتنة وعلى الفور يصرف لك بأيعاز من القائد الاميركي المسؤول في محافظتك مبلغ يتراوح بين المليون دولار الى مليونين دولار وتستمر بعد ذلك العطاءات والهبات كل حسب عمالته وجبنه وسوء اخلاقه وهناك الشق الأخر من الفضائيات وهي الفضائيات العبرية مثل قناة البغدادية الفضائية التي تبث رؤاها وتستمد وجودها من أصولها العبرية هذه القنوات احتوت كل من فيها من المشبوهين من اعلاميين غير مهنيين وكذلك متهمين بانهم خارجين عن الموضوعية والحيادية والاخلاق السوية ، قناة البغدادية ارتكبت عدة مخالفات في الاعلام العراقي وضللت وشوهت احداث مما دفع الكثير من الكتاب والإعلاميين والمثقفين ان يكتبوا مقالات في مواقع الانترنت عن عدم مهنية البغدادية وانحيازها لجهات متنفذة ارتاينا ان نعمل هذا التحقيق مع مثقفين وابناء العراقي نزولا الى الشارع العراقي لمعرفة رايه بقناة البغدادية .



الإعلامية والكاتبة رواء محمد : ان الاعلام بعد السقوط كان كثير وبصورة وطرق واسعة ولكن بخصوص كلامنا حول قناة البغدادية انه لا تتمتع بالمهنية الاعلامية اضافة الى انها مسيسة لجهات معينة وهي بعيدة عن اي مهنية اعلامية والعاملين فيها اغلبهم شباب لا يجيدون اي اساليب الاعلام والصحافة وخاصة علي الخالدي وهبة وغيرهم وخاصة ان برامجهم كلها بعيده عن هموم المواطن العراقي وان اغلبها خادشة لحياء العائلة العراقية حيث مشاهد الرقص والغناء وغيرها .



اما الكاتب والاديب الدكتور فراس جهاد الحداد فقال انا تابعت هذه القناة انها تحاول ان تسيس اخبارها لمصالحها الخاصة فاينما كانت مصلحتها تفعل كذا حتى لو كان على حساب المواطن العراقي المسكين حيث اكثر من مرة حاولت تحويل الاخبار لصالح جهة اخرى بينما هي كما معلوم لجهات معينة فهي تعتم على الحقيقة من اجل مصلحتها وانا لا انصحهم بهذه الاساليب الرخيصة الدنيئة .




مروة فرات حسن اعلامية شابة وكاتبة في صحيفة اشراقات تحدثت عن قناة البغدادية بالم قائلة / ان سموم البغدادية لم تنفك عن العائلة العراقية فبرامجها خادشة للحياء ولا تهتم بهموم الناس اضافة الى كل مقدماتها ومذيعاتها معروفات بانهن ذوات سمعة غير جيدة في الاوساط الثقافية فلا اعرف لماذا الخشلوك يصر عليهن ـ وكذلك ان قناة البغدادية تعتمد مبدا خالف تعرف فاصدرت برنامجها الرخيص خل ن بوكا للاستهزاء بالفنان العراقي واضف انه قناة البغدادية دائما صورها من الارشيف واخبار مموهه وممنتجة وهذا يعاب على الاعلام الفضائي في ظل التقدم والتكنلوجيا الحديثة وكثرة المراسلين والصحفين العاملين في العراق .



سارة فلاح العيداني استاذة الاعلام والكاتبة في صحيفة راي جديد قالت حول القضية : ان البغدادية ارتكبت اخطاء كثيرة في العراق الجديد منها التلفيقات التي تعتمدها والاخبار التي بين الحين والاخر تبثها وتكتشف انها كذب وخاصة هذين اليومين بثت خبر ان هناك تفجيرات في العمارة وبعد ان تاكدت من خلال اتصال من الامر كان الامر كذب ولا صحة له فهذا يضعف من القناة وحتى الشعب العراقي لا يتابعها بكثافة بل هي تبقى قناة تكسب ود العاطلين المتسكعين في المقاهي من البطالة والشباب المراهق بهذه الاجساد العارية من المقدمات والاغاني وغيرها . انصحهم بالابتعاد عن منهج الغش والمخادعة .



احمد الجابري كاتب ومقدم برامج قال :
من خلال تتبعي لما تبث القناة اقصد قناة البغدادية ارى انها لا تمثل طموحات الشعب ولا بقرب جراحات الشعب فهي كما يعبر في العامية العراقية( تخوط بصف الاستكانه) خاصة برامج الطرب والغناء والزعيق التي تبثها انها تضحك على هموم الناس من اجل ليرات يرميها لهم الخشلوك العبري قطعة الشطرنج بيد المخابرات المصرية ، هم مثال للاعلام الاصفر الفاشل على طريقة على الخالدي .



منال احمد التميمي كاتبة ومذيعة / ان قناة البغدادية كذبة في زمن الديمقراطية الكاذبة ان ما تلفقه من اكاذيب هي صب الزيت على النار وتكثير مشاكل وهموم الناس . فاخبارهم وبرامجهم كلها بالية ولا تحاكي الواقع وان اغلب العاملين في التقديم لا يجيدون ابسط ابجديات الاعلام دائما نشاهد الاخطاء الاملائية في الشريط وكذلك الاخطاء النحوبة في الفاظ المقدمين .

صلاح قاسم البغدادي باحث وكاتب اسلامي / ان البغدادية ارتكبت خطأ لا يغتفر من خلال كفر المقدم تيمور بالاسلام وهذا ما هو موجود بكل المواقع مقطع فديو وهذا المقدم التابع للبغدادية يكفر . ومع هذا ابقوه بالعمل والى الان وهذا دليل على انها قناة علمانية خارجة عن مبادئ السماء


قاسم رضا الاحساني / كاتب وناقد : ان البغدادية قناة مصرية باسم عراقي فقط فان اغلب العاملين من مصر وانتم تشاهدون مذيعات والي يتستقبلونهم من مصر ولا اعرف ما بال العراقين يتركونهم ويذهبون لمصر اضف لهذا ان برامجهم من نوع الكلاسيكية المملة التي تسام المشاهد والمتلقي وهذا يضعف من جاذبية الاعلام في العراق حيث ان قناة البغدادية لم تستطع جذب المواطن العراقي ببرنامج او قضية تحاكي هموم الانسان السوي .




منتهى احمد كاتبة قالت / انا لا اتابعها ابدا لانها تسيء لي والى انسانيتي

عباس حسين الهاشمي اعلامي : هي قناة المواطن المصري وليس العراقي

رعد سامي الحسيني اعلامي ومقدم برامج قال : لقد بدأت القنوات الفضائية الطائفية تنتشر في شبكات أقمار البث الفضائي الصناعية كالنار في الهشيم فكل يوم تظهر لنا قناة جديدة لاتختلف عن سابقاتها
وى بالإسم أما المضمونفنفسه بل أسوء فهي جميعها لاهَم لها ولمنتسبيها سوى الشحن الطائفي على مدار ساعات
بثها.. وأبرز هذه الفضائيات هي قناة البغدادية الفضائية

علي مسلم الجزائري مخرج تلفزيوني : ما زال فيها ويديرها الخشلوك وداود الفرحان وعبد الحميد وعلي الخالدي اكيدا هي في انحدار تام بالاعلام العراقي




ناجي الفراتي : علي كل كوادرها مراجعة انفسهم بالعمل بهذه القناة فهي قناة غير مهنية ومنحازة ومتملقة لجهات حكومية كما نرى الان من اجل مصالحهم الشخصية وبهذا يتضح انها ليس في العراق ومن العراق بشيء انها بعيدا عن تطلعاتنا .

كانت هذه بعض اراء المثقفين والادباء واساتذة الجامعات حول عمل قناة البغدادية وهناك اراء اخرى ستعرض في وقت لاحق اجمعوا على ان عمل قناة البغدادية منحدر تماما بل هي وبرامجها وما تبث سلبيات تزيد وتثقل على كاهل المواطن العراقي والمتلقي فهي رسالتنا لهذه القناة ان صححي المسار لانك الان في عداد الاعلام الماجور المرتزق على جراحات العراق الحبيب .

ملاحظة : هذا الحوار مشترك بيني وبين زميلي زكي العتابي الذي عانى وهو يسجل الحوارات بتسجيل موبايل لانه كان في مكان محظور استعمال اجهزة التسجيل الصحافية . جمعت ما عندي من حوارات بمعية ما جمع هو فكان هذه التحقيق نشرناه عبر شبكة النت وبامكان اي صحيفة او قناة او اذاعة او موقع او منتدى نشره دون الرجوع الينا فهو متاح للجميع وشكراً.


العصائب
العصائب
عضو نشط
عضو نشط

ذكر
عدد الرسائل : 112
تاريخ التسجيل : 08/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى